حال الفن و الثقافة فى العالم العربى هذه الأيام اصبح شيئً يرثى له . اصبحنا الان ننتظر ان الباب يفوت الاستاذة امل او ان يتم إعطاء رمضان للرجل الذى مازال يصرخ ويقول ( إدينى رمضان)
يا مليون خسارة على ثلاث مدن علمت ونورت البشرية جمعاء الا وهم القاهرة ..و دمشق .. وبغداد ... أين أنتم يا أمجاد العرب يا نبع الفكر الراقى و الثقافات
أصبحت عقولنا الان المصب او بالاحرى مقلب لقمامة السبكى وعائلته والمدفعجية و أوكا و أورتيجا ....
حقا البقاء لله فى الفن والفكر والثقافة والعقل العربى المستنير .